بيان إشهار جائزة حَزَاوِي لأدب الطفل بيان إشهار جائزة حَزَاوِي لأدب الطفل

يسر مجلس أمناء "جائزة أدب الطفل"، برئاسة الروائية الدكتورة نادية الكوكباني، وممول الجائزة رئيس مجلس أمناء "مؤسسة الخير للتنمية الاجتماعية" الاستاذ علوان سعيد الشيباني الإعلان عن "جائزة أدب الطفل- حَزَاوِي".

عن الجائزة

نشأت الجائزة بتمويل من قبل "مؤسسة الخير للتنمية الاجتماعية"، وبمتابعة متواصلة من قبل الدكتورة الروائية نادية الكوكباني، وفقًا لمذكرة تفاهم وقعها الطرفان يوم الخميس الموافق 18/11/2021م، وبمنهجية تأخذ في الاعتبار اختلاف الطفل بين الأمس واليوم وتَغيُّر أسئلته ومتطلباته في ظل التقدم التكنولوجي.

فروع الجائزة وقيمتها

 

تُمنح الجائزة للكُتاب اليمنيين: لأفضل كتاب قصصي، سواء كانت النصوص مخطوطة أو سبق نشرها في كتاب، كما أنها مخصصة لأفضل دراسة تخص الطفل؛ سواء كانت دراسة أدبية تتعلق بأدب الطفل، أو دراسة اجتماعية أو تربوية أو نفسية.

وتتوزع القيمة الإجمالية للجائزة على النحو التالي:

جائزة أدب الطفل اليمني- حَزَاوي

المبلغ

مصارفه

ملاحظات

1500$

جائزة النص/المخطوط الفائز بالمركز الأول.

قابلة للمناصفة في حال وجد كتابان يستحقان الفوز، وقابلة للزيادة في حال حُجبت إحدى الجوائز.

1000$

جائزة الكتاب المنشور الفائز.

قابلة للمناصفة في حال وجد كتابان يستحقان الفوز، وقابلة للزيادة في حال حُجبت إحدى الجوائز.

1500$

جائزة لمجموعة النصوص المتفرقة الفائزة.

تمنح للكُتاب المشاركين في نص أو أكثر؛ بحيث تُجمع النصوص الفائزة وتنشر في كتاب مشترك.

1000$

جائزة الدراسة الفائزة.

دراسة نقد أدب الطفل أو أية دراسة تخص الطفولة.

 

أهداف الجائزة

1.     رفد المكتبة اليمنية بنصوص أدبية نوعية خاصة بالطفل.

2.     تشجيع الكُتاب على الكتابة للطفل وخلق مواهب جديدة تكتب في هذا المجال.

3.     التنبيه إلى أهمية أدب الطفل في تقدم المجتمعات.

4.     تقديم بديل حضاري وإنساني يمزج التراث السردي بالحداثي ويجنب الأطفال الوقوع في براثن الخرافة.

5.     تحبيب الأطفال في الكتاب والقراءة منذ وقت مبكر.

6.     تنمية مهارات الطفل ولغته ومخيلته لبناء شخصية قوية مبتكرة.

7.     تعريف الطفل اليمني بالعالم من حوله؛ بما يعزز لديه احترام الاختلاف والتعايش، إضافة إلى الأهداف التربوية والوجدانية.

8.     السعي لنشر الأعمال الفائزة؛ لتكون مقروءة على أوسع نطاق ممكن. 

شروط ومعايير الجائزة:

1.     الجائزة في مرحلتها الحالية مخصصة للكتابات اليمنية.

2.     أن لا تتعارض الأعمال المشاركة في المنافسة مع حقوق وقوانين النشر والمطبوعات ومبادئ الملكية الفكرية، والمؤلف والناشر وحدهما يتحملان المسؤولية حيال أي خرق لتلك المبادئ والقوانين.

3.     الكتابة باللغة العربية الفصحى، ولا مانع من اللهجات العامية في الحوارات الموظفة.

4.     تحديد الفئة العمرية للعمل.

5. أن تكون لغة النص ومواضيعه مناسبة للفئة العمرية التي تخاطبها.

 

6.     ترسل النصوص، مدققة لغويًا، بصيغة ملف وورد (Word).

7.     ينبغي أن يكون للكتاب المنشور رقم دولي (ISBN)، وتُرسل نسخة منه بصيغة (PDF) و (Word) آخر إخراج/نسخة معدة للطباعة. فإن تعذر الحصول على نسخة إلكترونية من الناشر تُرسل صورة (سكانر) واضحة للغلاف وصورة لبيانات الطبعة من الداخل، عليها اسم الكتاب والكاتب والناشر ورقم الطبعة وسنة الطباعة.

8.     ألَّا يكون العمل قد فاز بجوائز سابقة.

9.     المشاركة بعمل واحد فقط. وتجوز المشاركة بعملين إن كان أحدهما مخطوطًا والآخر منشورًا.

10. الجائزة للنصوص المخطوطة والمنشورة، وتُقبل النصوص المنشورة حديثًا، قبل سنتين من موعد تلقِّي النصوص.

11. الأعمال المخطوطة الفائزة، وغير المنشورة في كتاب، تصبح ملكية مشتركة بين الكاتب والجائزة، ويُعد الفوز عقدًا مُلزمًا بين الطرفين يقضي بنشر العمل خلال سنتين من إعلان النتيجة.

12.  الترشيح من قبل الكاتب، لا من ينوب عنه، وفي حال كان الكتاب منشورًا ويخضع لعقد نشر تنبغي موافقة الناشر.

13.  يحق للناشر ترشيح الأعمال للجائزة بالاتفاق مع الكاتب.

14.  ينبغي أن يكون للكتاب المنشور رقم ترقيم دولي، ويرسل الكتاب بنسخته المعدة للطباعة.

15.  ألَّا تتعارض الأعمال المرشحة مع حقوق وقوانين النشر والمطبوعات، ومبادئ الملكية الفكرية.

16.  تُقبل المشاركة في الرواية والرواية القصيرة، والقصة القصيرة، ولا تُقبل القصة القصيرة جدًا (ق ق ج).

17.  تقبل المشاركة بالنصوص المخطوطة (التي لم تنشر بعد) كما تقبل المشاركة بالمجموعات القصصية المنشورة ورقيًا وإلكترونيًا قبل سنتين من تاريخ بدء تلقي المشاركات.

18.  تُقبل المشاركة بالكتب التي اشترك في كتابتها أكثر من مؤلف.

19.  تجوز المشاركة بنصين كحد أدنى، ويحق لإدارة الجائزة جمع النصوص المتفرقة ونشرها لاحقًا في كتاب.

20.  عدد نصوص المجموعة القصصية أو النصوص الشعرية والغنائية: ما يكُوِّن أو يصلح نشرها في كتاب (هذا أمر تقرره إدارة الجائزة).

21.  لا يحق لأعضاء لجنة التحكيم المشاركة في المسابقة.

22.  قرار لجنة التحكيم غير قابل للنقض.

23.  تحتفظ الجائزة بحق رفض أي عمل لا يتطابق مع الشروط المذكورة.

24.  يحق لمجلس الأمناء سحب الجائزة، في أية مرحلة من المراحل، إذا تأكد الإخلال بشروطها من قبل المرشح لها.

 

25.  قيمة الجوائز خاضعة للمناصفة في حال تنافس عليها مرشحان.

كيفية المشاركة

إرسال العمل بصيغة ملف (WORD) إلى البريد الإلكتروني:

hazawiaward@yahoo.com

إرفاق استمارة الترشح وتحتوي على:

السيرة الذاتية، والبيانات الشخصية، ووسائل التواصل بالكاتب، وصورة سارية للجواز أو البطاقة، ورابط صفحتك على الفيسبوك (شخصية واسم حقيقيان)، ونبذة/ملخص للرواية (في حدود 200 كلمة) ومجال المشاركة: قصص قصيرة، رواية، رواية للناشئين، رواية للأطفال، نص مسرحي، نص شعري، نص غنائي.. دراسة تخص الطفل، سواء كانت دراسة أدبية، تتعلق بأدب الطفل، أو دراسة اجتماعية أو تربوية أو نفسية. وسواء كانت النصوص مخطوطة أو منشورة، نصوصًا متفرقة أو مجموعة نصوص للنشر في كتاب.

استمارة التقديم

يمكن الحصول عليها من موقع الجائزة.

المراحل التي تمر بها الجائزة

-       فترة التقديم للجائزة: من 1 يناير- 31 أبريل.

-       موعد إعلان القائمة القصيرة: الأسبوع الأول من سبتمبر.

-       إعلان الفائزين بدورة الجائزة: 1 أكتوبر.

مجلس الأمناء

نادية الكوكباني: مؤسِّسة الجائزة- قاصة وروائية وأستاذة جامعية.

صادق الجماعي: مهندس، مدير مؤسسة الخير للتنمية الاجتماعية.

رياض حَمَّادي:  قاص، ومترجم وناقد سينمائي.

مها صلاح: قاصة متخصصة بأدب الأطفال.

إبراهيم أبو طالب: أكاديمي وشاعر وكاتب في أدب الطفل.

جمال حسن: صحفي وروائي وناقد موسيقي.

وجدي الأهدل: قاص وروائي وكاتب سيناريو.

لمياء الإرياني: قاصة وروائية.

نجاة باحكيم: قاصة وروائية.

نبذة عن مؤسسة الخير

 

"مؤسسة الخير للتنمية الاجتماعية" هي مؤسسة يمنية غير ربحية، يترأس مجلس أمنائها رجل الأعمال القدير الأستاذ علوان سعيد محمد الشيباني الذي له الدور الأساسي في دعم الجائزة. تسعى مؤسسة الخير إلى تحسين واقع المجتمع اليمني، وتهتم بدعم مسارات التنمية المستدامة والشاملة؛ من خلال تنفيذ برامج تنموية تستهدف شرائح متعددة في المجتمع مع التركيز على فئة الشباب من الجنسين، وتقوم بتكريس كافة جهودها لتأدية دورها الاجتماعي في مختلف المجالات دون تمييز أو تفرقة، وبشكل أساسي في مجالات التعليم وبناء القدرات; بهدف الارتقاء بمستوى التعليم ونشر ثقافة وأهمية التعلم في المجتمعات المحرومة. موارد المؤسسة مسخرة لسد احتياجات المجتمع المتنوعة وتنفذ تدخلاتها النوعية في تحسين سبل العيش وترسخ تواجدها الإيجابي والفعال في المناطق الريفية القبلية، وانطلاقاً من رؤيتها تشارك المؤسسة بمساع حثيثة مع مختلف الشركاء في مواجهة الأزمة الإنسانية التي تمر بها بلادنا اليمن من خلال العمل في مجال الاستجابة الإنسانية الطارئة.